من بين الفنانين المصريين الذين حرصوا على زيارة جرحى غزة نقيب الممثلين أشرف زكي، وأشرف عبد الباقي، ومنه شلبي، وسامح الصريطي، فضلا عن حنان ترك وتامر حسني، وقضوا جميعا يوما كاملا بالمستشفى وسط جرحى وأهالي غزة.
بدورها دعت حنان ترك - في تصريح لموقع mbc.net- كل مواطن عربي إلى أن يؤدى ما عليه من واجب تجاه الشعب الفلسطيني، وأن يتبرع بأغطية تحميهم من البرد أو دواء ليس له داعٍ في صيدلية منازلهم، مشيرة إلى أنها أعدت قافلة مساعدات غذائية وإنسانية لسكان قطاع غزة، قبل أن يتم منعها من الوصول إلى سيناء "لكنها لن تصمت وستعاود المحاولات دوما".
من جانبه أكد تامر حسني أن زيارة الجرحى الفلسطينيين الذين يتلقون العلاج بالقاهرة يعد أقل ما يمكن تقديمه لأبناء هذا الشعب المناضل، مؤكدا أنه سيظل زائرا مستديما للجرحى يغنى لهم ويستمع إلى كلامهم -الذي يبكي القلوب المتحجرة- ويهديهم الورود.
دموع منه شلبي
وقالت الفنانة منه شلبي إن مشهد الأطفال الفلسطينيين وهم ينزفون الدماء على شاشة التلفزيون، أو أولئك الذين يبكون أهلهم دفعني إلى ضرورة مشاركتهم في تلك المأساة؛ فقررت أن أكون برفقة الجرحى بالمستشفى.
وأضافت أن هناك مشهدا لطفل بالمستشفى انتزع دموعها؛ عندما قال لها:"أنا لن أرَ أمي مرة ثانية؛ لأنها عند ربنا في الجنة، وأنا نفسي أروح لها بسرعة؛ عشان كده أرفض العلاج لكن الأطباء يرغمونني عليه".
وعلى صعيد متصل قال الفنان أشرف زكي، نقيب الممثلين المصريين، إنه يزور معهد ناصر بصفة دائمة بمصاحبة عدد من الفنانين، ويجلس مع الجرحى؛ ليخفف عنهم أحزانهم.
بدورها دعت حنان ترك - في تصريح لموقع mbc.net- كل مواطن عربي إلى أن يؤدى ما عليه من واجب تجاه الشعب الفلسطيني، وأن يتبرع بأغطية تحميهم من البرد أو دواء ليس له داعٍ في صيدلية منازلهم، مشيرة إلى أنها أعدت قافلة مساعدات غذائية وإنسانية لسكان قطاع غزة، قبل أن يتم منعها من الوصول إلى سيناء "لكنها لن تصمت وستعاود المحاولات دوما".
من جانبه أكد تامر حسني أن زيارة الجرحى الفلسطينيين الذين يتلقون العلاج بالقاهرة يعد أقل ما يمكن تقديمه لأبناء هذا الشعب المناضل، مؤكدا أنه سيظل زائرا مستديما للجرحى يغنى لهم ويستمع إلى كلامهم -الذي يبكي القلوب المتحجرة- ويهديهم الورود.
دموع منه شلبي
وقالت الفنانة منه شلبي إن مشهد الأطفال الفلسطينيين وهم ينزفون الدماء على شاشة التلفزيون، أو أولئك الذين يبكون أهلهم دفعني إلى ضرورة مشاركتهم في تلك المأساة؛ فقررت أن أكون برفقة الجرحى بالمستشفى.
وأضافت أن هناك مشهدا لطفل بالمستشفى انتزع دموعها؛ عندما قال لها:"أنا لن أرَ أمي مرة ثانية؛ لأنها عند ربنا في الجنة، وأنا نفسي أروح لها بسرعة؛ عشان كده أرفض العلاج لكن الأطباء يرغمونني عليه".
وعلى صعيد متصل قال الفنان أشرف زكي، نقيب الممثلين المصريين، إنه يزور معهد ناصر بصفة دائمة بمصاحبة عدد من الفنانين، ويجلس مع الجرحى؛ ليخفف عنهم أحزانهم.