واصل فريق ليفربول مسلسل التراجع في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم وسقط أمام ضيفه أستون فيلا 1/3 امس الاثنين في المرحلة الثالثة من المسابقة.
وأحرز لوكاس لييفا لاعب ليفربول هدفا عن طريق الخطأ في مرمى فريقه في الدقيقة 34 ثم أضاف كورتيس ديفيز الهدف الثاني لأستون فيلا في الدقيقة 45 لينتهي الشوط الاول بتقدم الفريق الضيف بهدفين نظيفين.
وفي الشوط الثاني رد المهاجم الأسباني الدولي فرناندو توريس بهدف لأصحاب الأرض في الدقيقة 71 قبل أن يختتم أشلي يونج أهداف أستون فيلا من ضربة جزاء في الدقيقة 74 .
ورفع أستون فيلا رصيده إلى ثلاث نقاط في المركز الثاني عشر بينما تجمد رصيد ليفربول عند ثلاث نقاط في المركز العاشر من فوز وحيد وهزيمتين.
وبعد الهزيمة أمام توتنهام بدا أن ليفربول استعاد توازنه عبر الفوز على ستوك سيتي بأربعة أهداف نظيفة يوم الأربعاء الماضي ولكن المستوى المتدني الذي ظهر به الفريق أدى إلى تراجعه بفارق ست نقاط خلف توتنهام وتشيلسي المتصدران بعد مرور ثلاث مراحل من عمر المسابقة.
وقال رافاييل بينيتز المدير الفني لفريق ليفربول "كانت ليلة مخيبة للآمال ، كانت لدينا فرص ولكننا لم نستغلها ، ارتكبنا أخطاء فادحة في أوقات حاسمة".
وكان أستون فيلا استهل مسيرته في الموسم الحالي بالهزيمة أمام ويجان قبل أن يتلقى هزيمة جديدة في الدوري الأوروبي في منتصف الأسبوع.
ولكن تسجيل هدفين في الشوط الأول وضع الفريق على طريق الفوز الأول في الموسم الحالي.
وقال مارتين أونيل مدرب أستون فيلا "أنني سعيد بالأداء ، لا يمكنني أن أكون أكثر سعادة ، قدمنا كل ما بوسعنا خلال المباراة".
وجاء الهدف الأول في الدقيقة 34 عندما سدد يونج ضربة حرة مباشرة اصطدمت بلوكاس وسكنت شباك خوسيه مانويل ريينا .
وفي الوقت بدل الضائع للشوط الأول سدد ريينا بشكل ساذج ليلتقط ديفيز الكرة ويسددها برأسه في الشباك محرزا الهدف الثاني لأستون فيلا.
وقال ديفيز "في بعض الأحيان تعتقد أن الوقت مبكر للغاية ، لأنهم في الشوط الثاني حاولوا بجميع الطرق الوصول إلى مرمانا".
وأوضح "أنا لست مشهورا بتسجيل الإهداف ولكن الكرة جاءت بشيء من الحظ على رأسي ، الفوز هنا نتيجة مذهلة ، وأتمنى أن نحقق المزيد".
وسنحت بعض الفرص لليفربول من بينها فرصة في الدقيقة التاسعة لم ينجح توريس وستيفين جيرارد في استغلالها.
وفي الشوط الأول لم يصل ليفربول إلى إيقاعه المعهود على الإطلاق.
واحتاج ليفربول إلى هدف مبكر في الشوط الثاني من أجل العودة إلى مجريات المباراة وكاد أن يحقق ذلك بالفعل عندما قطع جيرارد الكرة من الناحية اليمنى ولكن براد فريديل تصدى له ببراعة.
وحرم القائم ديرك كاوت من تسجيل هدف محقق وقبل 18 دقيقة على نهاية المباراة أحرز توريس الهدف الوحيد لأصحاب الأرض إثر تمريرة متقنة من إيميليانو اينسوا.
ولكن بعد دقيقتين فقط قام جيرارد بدفع نيجيل ريو كوكر داخل منطقة الجزاء ليحتسب الحكم ضربة جزاء نفذها يونج بنجاح.
وأحرز لوكاس لييفا لاعب ليفربول هدفا عن طريق الخطأ في مرمى فريقه في الدقيقة 34 ثم أضاف كورتيس ديفيز الهدف الثاني لأستون فيلا في الدقيقة 45 لينتهي الشوط الاول بتقدم الفريق الضيف بهدفين نظيفين.
وفي الشوط الثاني رد المهاجم الأسباني الدولي فرناندو توريس بهدف لأصحاب الأرض في الدقيقة 71 قبل أن يختتم أشلي يونج أهداف أستون فيلا من ضربة جزاء في الدقيقة 74 .
ورفع أستون فيلا رصيده إلى ثلاث نقاط في المركز الثاني عشر بينما تجمد رصيد ليفربول عند ثلاث نقاط في المركز العاشر من فوز وحيد وهزيمتين.
وبعد الهزيمة أمام توتنهام بدا أن ليفربول استعاد توازنه عبر الفوز على ستوك سيتي بأربعة أهداف نظيفة يوم الأربعاء الماضي ولكن المستوى المتدني الذي ظهر به الفريق أدى إلى تراجعه بفارق ست نقاط خلف توتنهام وتشيلسي المتصدران بعد مرور ثلاث مراحل من عمر المسابقة.
وقال رافاييل بينيتز المدير الفني لفريق ليفربول "كانت ليلة مخيبة للآمال ، كانت لدينا فرص ولكننا لم نستغلها ، ارتكبنا أخطاء فادحة في أوقات حاسمة".
وكان أستون فيلا استهل مسيرته في الموسم الحالي بالهزيمة أمام ويجان قبل أن يتلقى هزيمة جديدة في الدوري الأوروبي في منتصف الأسبوع.
ولكن تسجيل هدفين في الشوط الأول وضع الفريق على طريق الفوز الأول في الموسم الحالي.
وقال مارتين أونيل مدرب أستون فيلا "أنني سعيد بالأداء ، لا يمكنني أن أكون أكثر سعادة ، قدمنا كل ما بوسعنا خلال المباراة".
وجاء الهدف الأول في الدقيقة 34 عندما سدد يونج ضربة حرة مباشرة اصطدمت بلوكاس وسكنت شباك خوسيه مانويل ريينا .
وفي الوقت بدل الضائع للشوط الأول سدد ريينا بشكل ساذج ليلتقط ديفيز الكرة ويسددها برأسه في الشباك محرزا الهدف الثاني لأستون فيلا.
وقال ديفيز "في بعض الأحيان تعتقد أن الوقت مبكر للغاية ، لأنهم في الشوط الثاني حاولوا بجميع الطرق الوصول إلى مرمانا".
وأوضح "أنا لست مشهورا بتسجيل الإهداف ولكن الكرة جاءت بشيء من الحظ على رأسي ، الفوز هنا نتيجة مذهلة ، وأتمنى أن نحقق المزيد".
وسنحت بعض الفرص لليفربول من بينها فرصة في الدقيقة التاسعة لم ينجح توريس وستيفين جيرارد في استغلالها.
وفي الشوط الأول لم يصل ليفربول إلى إيقاعه المعهود على الإطلاق.
واحتاج ليفربول إلى هدف مبكر في الشوط الثاني من أجل العودة إلى مجريات المباراة وكاد أن يحقق ذلك بالفعل عندما قطع جيرارد الكرة من الناحية اليمنى ولكن براد فريديل تصدى له ببراعة.
وحرم القائم ديرك كاوت من تسجيل هدف محقق وقبل 18 دقيقة على نهاية المباراة أحرز توريس الهدف الوحيد لأصحاب الأرض إثر تمريرة متقنة من إيميليانو اينسوا.
ولكن بعد دقيقتين فقط قام جيرارد بدفع نيجيل ريو كوكر داخل منطقة الجزاء ليحتسب الحكم ضربة جزاء نفذها يونج بنجاح.