كان السيستاني في عهد نظام حزب البعث من المعتزلين عن الساحة العراقية من جميع النواحي الفكرية والدينية والشخصية وحتى من العلاقات الاجتماعية مع العراقيين عامة وكان معروف بصمته كصمت القبور او اشد من ذلك
ولكن الان وبعد الاحتلال المشين من الغرب الى بلدنا الجريح ضهر السيستاني وكانما هو المحامي الحنون عن الشعب العراقي الى ان وصل به الحال ان يضع العراق بين يدي ايران من خلال دعمه للملشيات التي تقودها ايران وغيرها من دول الجوار وادخل العراق في دوامة العنف والحرب الطائفية المقيتة ولم يكتفي بهذا القدر من الخراب بل اسس حوزات اباحية بالعراق من خلال وكلائه مثل مناف الناجي وعلي الصافي وغيرهم العشرات من الزنات
والى هنا اختم موضوعي واقول اللهم خلصنا من هذه العصابة النتنة يا ارحم الراحمين
ولكن الان وبعد الاحتلال المشين من الغرب الى بلدنا الجريح ضهر السيستاني وكانما هو المحامي الحنون عن الشعب العراقي الى ان وصل به الحال ان يضع العراق بين يدي ايران من خلال دعمه للملشيات التي تقودها ايران وغيرها من دول الجوار وادخل العراق في دوامة العنف والحرب الطائفية المقيتة ولم يكتفي بهذا القدر من الخراب بل اسس حوزات اباحية بالعراق من خلال وكلائه مثل مناف الناجي وعلي الصافي وغيرهم العشرات من الزنات
والى هنا اختم موضوعي واقول اللهم خلصنا من هذه العصابة النتنة يا ارحم الراحمين