الأوان لك أن تضعنى فى خانات الإهمال والنسيان
فأنا لم أعُد أنا ..ولم يبق هناك شيئاً بداخلى مثلما كان
فتّش عنّى داخل حطامى فلن تجد الاّ بقايا ........إنسان
انسى ..او تناسى
ابعد ..أو تباعد
أهجر فلن أسألك يوما لِمَ كان البُعد والهجران.....
***
اعتبرنى حلماً جميلاً زارك ليلة ..عشت فيه ..حلمت به ..استمتعت بتفاصيله ..وتعايشت معها كأنّها ............حقيقة
ولا تندم يوماً على حياتك في حلمك ...... فهل يندم النائم على حلمٍ جميل بعد اليقظة منه؟؟
***
اعتبرنى طيفاً مرّ بخيالك ..فأثارك واستثارك ..تأثّرت فيه وتأثّر بك ...تخيّلته حقيقة وعشت بداخله كواقع جميل
وثقت فيه ووثق هو أنه
لابد أن سيأتى يوما ليتلاشى منك كما قد تلاشى يوماً ......فيك
فلابد للطيف أن ينتهى عند الأفق.. وتتلاشى خيوطه .. وتتفرق ملامحه فى لحظة ما ..لا نملك توقيتاً لها
ولكننا نثق أنّها .........قاادمة
***
عشنى كذ كرى ..بل اقتل ذكراى بداخلك
فلم أعد أرغب أن أكون سببا فى المزيد من عذاباتك
بعد الآن..........
***
اعتبرنى خيال
فنعم كل ما كان هناك لم يكن الا كدرباً من الخيال
تعايشناه وعشقناه وتُهنا فى دروبه قليلا
ولكن..........آن لنا أن نعيش الحقيقة والواقع
وهذه المرّة لا أريد ان نحيا الحقيقة والواقع كأمر ......... مُرّ .. كئيب .. حزين
بل أتمنى
أن نعود للحقائق بابتسامة ذلك النائم ..الذى امتزج بحلمٍ رائع.. كواقع جميل
فعاش حلمه وتعايشه وفرح به
فإذا استيقظ تذكر الحلم ..وابتسم له..
تذكّر حلاوته فتَحَلّى له باقى يومه .
.تذكّر جماله فحمد الله أنّه
ما زال
فى الحياة
شئٌ جميل
حتى لو كان هذا الجميل ..مجرّد
حلم ..
أو طيف ..
أو ذكرى..
أو ..........مجرّد خيال
فأنا لم أعُد أنا ..ولم يبق هناك شيئاً بداخلى مثلما كان
فتّش عنّى داخل حطامى فلن تجد الاّ بقايا ........إنسان
انسى ..او تناسى
ابعد ..أو تباعد
أهجر فلن أسألك يوما لِمَ كان البُعد والهجران.....
***
اعتبرنى حلماً جميلاً زارك ليلة ..عشت فيه ..حلمت به ..استمتعت بتفاصيله ..وتعايشت معها كأنّها ............حقيقة
ولا تندم يوماً على حياتك في حلمك ...... فهل يندم النائم على حلمٍ جميل بعد اليقظة منه؟؟
***
اعتبرنى طيفاً مرّ بخيالك ..فأثارك واستثارك ..تأثّرت فيه وتأثّر بك ...تخيّلته حقيقة وعشت بداخله كواقع جميل
وثقت فيه ووثق هو أنه
لابد أن سيأتى يوما ليتلاشى منك كما قد تلاشى يوماً ......فيك
فلابد للطيف أن ينتهى عند الأفق.. وتتلاشى خيوطه .. وتتفرق ملامحه فى لحظة ما ..لا نملك توقيتاً لها
ولكننا نثق أنّها .........قاادمة
***
عشنى كذ كرى ..بل اقتل ذكراى بداخلك
فلم أعد أرغب أن أكون سببا فى المزيد من عذاباتك
بعد الآن..........
***
اعتبرنى خيال
فنعم كل ما كان هناك لم يكن الا كدرباً من الخيال
تعايشناه وعشقناه وتُهنا فى دروبه قليلا
ولكن..........آن لنا أن نعيش الحقيقة والواقع
وهذه المرّة لا أريد ان نحيا الحقيقة والواقع كأمر ......... مُرّ .. كئيب .. حزين
بل أتمنى
أن نعود للحقائق بابتسامة ذلك النائم ..الذى امتزج بحلمٍ رائع.. كواقع جميل
فعاش حلمه وتعايشه وفرح به
فإذا استيقظ تذكر الحلم ..وابتسم له..
تذكّر حلاوته فتَحَلّى له باقى يومه .
.تذكّر جماله فحمد الله أنّه
ما زال
فى الحياة
شئٌ جميل
حتى لو كان هذا الجميل ..مجرّد
حلم ..
أو طيف ..
أو ذكرى..
أو ..........مجرّد خيال