حنيني إليك
يسافر بي حيث انت
حيث موضع قدميك
ونوراً يلامس عينيك
اللتين بهما
أرى الكون شاخصاً
متبسما
إذا ما اعتلاك سرورا
عابساً..
إذا ما سكن الحزن
جفنيك
حنيني إليك
له صدى
يتردد في مسمعي
أشتاقُك .. أين انت
يا من بكَ القلب مغُرمٍ
تعال
فإن بعدك يوقد ناراً
يفيض لها مدمعي
حنيني إليك
ليس بالأمر العادي
حين يداعب فؤادي
ترتسم ملامح وجهك
على كل ما حولي
وبين بيني
تكون لي سلوى
إذا ما غلبني السهاد
مما راق لي
يسافر بي حيث انت
حيث موضع قدميك
ونوراً يلامس عينيك
اللتين بهما
أرى الكون شاخصاً
متبسما
إذا ما اعتلاك سرورا
عابساً..
إذا ما سكن الحزن
جفنيك
حنيني إليك
له صدى
يتردد في مسمعي
أشتاقُك .. أين انت
يا من بكَ القلب مغُرمٍ
تعال
فإن بعدك يوقد ناراً
يفيض لها مدمعي
حنيني إليك
ليس بالأمر العادي
حين يداعب فؤادي
ترتسم ملامح وجهك
على كل ما حولي
وبين بيني
تكون لي سلوى
إذا ما غلبني السهاد
مما راق لي