من طرف عمرو مصطفى وجه انتقادات لاذعة لتامر حسني
إيمان كمال – mbc.net
اتهم الملحن والمطرب المصري الشاب عمرو مصطفى مواطنه تامر حسني، بالتسبب في تدمير الأغنية المصرية والعربية؛ عن طريق أغنياته التي تحمل إيحاءات جنسية.
في الوقت نفسه قال إنه لا يوجد خليفة للمطرب المصري عمرو دياب؛ الذي اعتبره الأول بلا منازع في مبيعات الكاسيت.
وقال الملحن المصري -في حوار مع الإعلامية لميس الحديدي ببرنامج "فيش وتشبيه" على التلفزيون المصري- إن تامر حسني تسبب، بأغنياته التي تحمل بعض الإيحاءات، في تدمير الذوق العام لدى المستمع المصري والعربي.
وأشار إلى أن أغنيات حسني تحتوي على إيحاءات جنسية، مدللا على ذلك، متحديا إياه أن يوضح معنى جملة "ببقى نفسي آه".
ونفى عمرو مصطفى وجود منافسة بينه وبين تامر حسني، قائلاً "لا توجد منافسة بيننا حتى يكون هناك صراع، هو يقدم نوعا موسيقيا يختلف عن الذي أقدمه، هو مطرب دخل موسوعة لم يدخلها غيره، بغنائه هذه الأغنيات ذات الإيحاءات الجنسية".
من جانب آخر، قال إن المطرب عمرو دياب هو الوحيد الذي حقق نسبة النجاح الأكبر هذا الموسم، مشيرا إلى أن من يشكك في هذا عليه أن يسأل موزعي الكاسيت عن مبيعات الألبومات هذا الصيف.
وأضاف إذا كان تامر حسني نجما للجيل، فأنا لست من هذا الجيل، أنا أحمل رسالة معينة أريد تقديمها، والموسيقى التي أقدمها تخاطب آخرين.
وقال الملحن المصري الألقاب حاليا أصبحت كثيرة، وإذا كنا سنسير بالألقاب فأنا "أسطورة الجيل" في الموسيقى، والأغنيات التي صنعتها لعمرو دياب وسميرة سعيد والشاب مامي تشهد بذلك، وأيضا الألحان التي أخذها مطربون عالميون مني.
لا خليفة لدياب
وحول المطرب الذي يأتي خلف عمرو دياب، قال عمرو مصطفى "مفيش! هذه ليس إجابتي، هي إجابة السوق والمبيعات والجمهور، والفارق كبير للغاية بين عمرو دياب وأي مطرب آخر".
وكشف عمرو مصطفى عن حالة "دمار موسيقي" تصيب الوسط الغنائي حاليا، مرجعا هذا إلى تصفية حساب تحدث في الوسط. وقال إنه يحمل رسالة تُجبره على الاهتمام بالثقافة الموسيقية للجمهور الذي يسمع أغنياته؛ لأن الشعوب تُعرف من ثقافتها. قائلا عندما أذهب لتركيا أتباهى هناك بعمرو دياب؛ لأنه رجل يتميز موسيقيا ويحافظ على تميزه.
وأكد عمرو مصطفى أن أغنية "الكبير كبير" غناها من أجل إثبات شيء معين، وهو تقديم أغنية بسيطة بالعامية من دون إيحاءات جنسية.
لم أسرق شاكيرا
من جهة أخرى، نفى عمرو مصطفى سرقة أغنية لشاكيرا وضمها لفيلم "مرجان أحمد مرجان" على أنها من ألحانه، وقال "لقد قمت بعمل 180 أغنية؛ فلماذا يحاولون الإيقاع بي من خلال أغنية كانت ضمن فيلم لفنان كوميدي هو عادل إمام؟ وقد قمنا بالاستعانة بها مجرد أفيه، وليس بغرض السرقة".
ونشبت معركة إلكترونية بين معجبي تامر حسني ومعجبي عمرو مصطفى بعد نهاية الحلقة؛ حيث أسس البعض مجموعتين للدفاع عن الملحن المصري بعنوان "وقفة مع عمرو مصطفى ضد كل معارض للقائه مع لميس"، ومجموعة أخرى بعنوان "حملة الدفاع عن أسطورة الغناء عمرو مصطفى"، في المقابل ردت معجبة تامر حسني على ذلك، تحت اسم "إيمي أخت تامر حسني"، بأن "جنون عمرو مصطفى جعله يحلم بتامر حسني وهو نائم
إيمان كمال – mbc.net
اتهم الملحن والمطرب المصري الشاب عمرو مصطفى مواطنه تامر حسني، بالتسبب في تدمير الأغنية المصرية والعربية؛ عن طريق أغنياته التي تحمل إيحاءات جنسية.
في الوقت نفسه قال إنه لا يوجد خليفة للمطرب المصري عمرو دياب؛ الذي اعتبره الأول بلا منازع في مبيعات الكاسيت.
وقال الملحن المصري -في حوار مع الإعلامية لميس الحديدي ببرنامج "فيش وتشبيه" على التلفزيون المصري- إن تامر حسني تسبب، بأغنياته التي تحمل بعض الإيحاءات، في تدمير الذوق العام لدى المستمع المصري والعربي.
وأشار إلى أن أغنيات حسني تحتوي على إيحاءات جنسية، مدللا على ذلك، متحديا إياه أن يوضح معنى جملة "ببقى نفسي آه".
ونفى عمرو مصطفى وجود منافسة بينه وبين تامر حسني، قائلاً "لا توجد منافسة بيننا حتى يكون هناك صراع، هو يقدم نوعا موسيقيا يختلف عن الذي أقدمه، هو مطرب دخل موسوعة لم يدخلها غيره، بغنائه هذه الأغنيات ذات الإيحاءات الجنسية".
من جانب آخر، قال إن المطرب عمرو دياب هو الوحيد الذي حقق نسبة النجاح الأكبر هذا الموسم، مشيرا إلى أن من يشكك في هذا عليه أن يسأل موزعي الكاسيت عن مبيعات الألبومات هذا الصيف.
وأضاف إذا كان تامر حسني نجما للجيل، فأنا لست من هذا الجيل، أنا أحمل رسالة معينة أريد تقديمها، والموسيقى التي أقدمها تخاطب آخرين.
وقال الملحن المصري الألقاب حاليا أصبحت كثيرة، وإذا كنا سنسير بالألقاب فأنا "أسطورة الجيل" في الموسيقى، والأغنيات التي صنعتها لعمرو دياب وسميرة سعيد والشاب مامي تشهد بذلك، وأيضا الألحان التي أخذها مطربون عالميون مني.
لا خليفة لدياب
وحول المطرب الذي يأتي خلف عمرو دياب، قال عمرو مصطفى "مفيش! هذه ليس إجابتي، هي إجابة السوق والمبيعات والجمهور، والفارق كبير للغاية بين عمرو دياب وأي مطرب آخر".
وكشف عمرو مصطفى عن حالة "دمار موسيقي" تصيب الوسط الغنائي حاليا، مرجعا هذا إلى تصفية حساب تحدث في الوسط. وقال إنه يحمل رسالة تُجبره على الاهتمام بالثقافة الموسيقية للجمهور الذي يسمع أغنياته؛ لأن الشعوب تُعرف من ثقافتها. قائلا عندما أذهب لتركيا أتباهى هناك بعمرو دياب؛ لأنه رجل يتميز موسيقيا ويحافظ على تميزه.
وأكد عمرو مصطفى أن أغنية "الكبير كبير" غناها من أجل إثبات شيء معين، وهو تقديم أغنية بسيطة بالعامية من دون إيحاءات جنسية.
لم أسرق شاكيرا
من جهة أخرى، نفى عمرو مصطفى سرقة أغنية لشاكيرا وضمها لفيلم "مرجان أحمد مرجان" على أنها من ألحانه، وقال "لقد قمت بعمل 180 أغنية؛ فلماذا يحاولون الإيقاع بي من خلال أغنية كانت ضمن فيلم لفنان كوميدي هو عادل إمام؟ وقد قمنا بالاستعانة بها مجرد أفيه، وليس بغرض السرقة".
ونشبت معركة إلكترونية بين معجبي تامر حسني ومعجبي عمرو مصطفى بعد نهاية الحلقة؛ حيث أسس البعض مجموعتين للدفاع عن الملحن المصري بعنوان "وقفة مع عمرو مصطفى ضد كل معارض للقائه مع لميس"، ومجموعة أخرى بعنوان "حملة الدفاع عن أسطورة الغناء عمرو مصطفى"، في المقابل ردت معجبة تامر حسني على ذلك، تحت اسم "إيمي أخت تامر حسني"، بأن "جنون عمرو مصطفى جعله يحلم بتامر حسني وهو نائم
